Sunday, 25 April 2010

للبيع


شبعت لغو و عبث و خوض عقيم في سفه
وطنيتي للبيـع ... ميـن قـال خمس ترغفة ؟
عرضتها للبيع ؛ لكن اكتشفت انها ....
مرطرطة في الشوادر .. مرمية ع الأرصفة

Thursday, 11 March 2010

f a c e b o o k


نصيحة
:
الموضوع ده طويل بشكل بشع .. لو انت حابب تقرا قوي يعني - و ده العشم برضه - بلاش تقرأه على مرة واحدة

خش برجلك اليمين و سمّي .. يلا بالشفا

من حوالي سنتين تقريبا دخلت عالم الـ ( فيس بوك ) على سبيل الفضول ؛ وقتها كنت بأسمع عنه كتير من ناس ماعرفهمش و بيتصادف وجودي جنبهم و بيتصادف برضه ان كلامهم يكون راشق في ودني
كلام من عينة :
شفت صورة الواد فلان اللي رفعها امبارح ع الـ ( فيس بوك ) .. قريت فلانة كاتبة ايه ع ( الوول ) بتاع فلان ... و كلام في السكة دي يعني
الواحد وقتها حس انه في الضياع و انه متخلف كتير عن ركب التطور اللي شابط فيه فلان و فلانة اللي عمالين يكتبوا على وولات بعض
و هوب في ثانية إلا دقيقة كنت متشعبط في ركب التطور إياه
بس إني أفهم أي حاجة في أي بتاع ... ابداً
لغاية ما حصلت هوجة 6 و 7 أبريل 2008- مجّد الله ذكراها - و بقيت باسمع كتير عن جروب الـ ( فيس بوك ) اللي أشعل فتيل الفتنة
ساعتها وقفت مع نفسي و قلت لازم أجيب قرار الـ ( فيس بوك ) دهوّن ؛ و عاديك قمت داخل يمين في شمال في تضبيش في عوم كلابي
إني أفهم اي حاجة في الموقع ده برضه .. اطلاقاً
حسيت وقتها ان الموقع ده رخم جداً على عكس ما كنت باسمع عنه
عرفت فيما بعد اني كنت مش فاهم فيه حاجة و مسترخمه لأني كان ماليش اي اصدقاء عليه .. كنت بطولي يعني
و هو في الاساس موقع اجتماعي بغرض التواصل
و كوني كنت لوحدي عليه ده يفقده 99.99 % من متعته
المهم على النص التاني من 2008 كنت سالك في حوار الـ ( فيس بوك ) ده
لحد ما وصلت لمرحلة الإدمان اللي بأعيشها اليومين دولن
المهم يعني زتونة الموضوع .. إني في مرة كده لمحت حتة دين فكرة صايعة - على رأي سوووو - في البروفايل بتاع صديقي العزيز جدا عسقول
و هي انه كاتب نوت مجمع فيها كل ( استايتس ) كان بيكتبها على الـ ( فيس بوك )
ماكدبتش خبر و قمت ناقش منه الفكرة وش
و الـ ( استايتس ) للي مايعرفهاش .. يروح يسأل حد غيري أنا مش فاتحها مدرسة
لا برضه ما تهونوش عليا
الـ ( استايتس ) دي حاجة كده زي ما حد يسالك انت حاسس بإيه دلوقت أو نفسك في إيه دلوقت او بتفكر في إيه دلوقت
فهي بقى الرد على الأسئلة دي
عبقرية الفكرة في كون الواحد يقدر من خلالها يحفظ و يسجل لحظات و مواقف و حالات مر بيها عن طريق جملة ما بتزيدش في أغلب الأحوال عن خمس ست كلمات
اللي فكرني بالموضوع ده دلوقت اني كنت لسه فاتح النوت دي عندي و قاعد بأقرا كل الكلام اللي كتبته من ييجي أكتر من سنة و نص
و كاني مشغل قدامي فيلم وثائقي صغير بيسجل أهم لحظات مرت عليا في السنة و نص اللي فاتوا
و حبيت إني أسجلها هنا كمان على اساس إن المكان هنا احساسي بيه ما يفرقش كتير عن احساسي و انا باقرا النوت دي
الجُمل اللي جاية دي مترتبة من الأقدم إلى الأحدث .. بحيث إن أقدم جملة فيهم تقريبا من شهر مايو 2008 و أحدث جملة فيهم مكتوبة امبارح .


عاجبك كده يا مصر؟؟؟؟

طالع عيني تسع مرات في بعض

اللي بنى مصر كان في الأًصل مهندس مدني

دمااااغي آآآآآآآه .. عقلي آآآآآه ... كلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

ربنا على الظالم و المفتري و ابن الكلب

رب أخٍ لك لم تلده أمك

هسسسسس .. أنا نايم

الكيبورد خدها الوبا و الماوس زعلان عليها و شكله هيحصلها ... إهيء إهيء إهيء

بقيت بأستمتع بيوم الجمعة زي ما بأستمتع بشرب الخروب الساقع المتلج في يوم حر جداً

و أخدنا الإعفا. (: (: (:

للأسف الشديد .. لم أنل شرف الجُندية .

لأول مرة أعرف معنى " آخر الشهر" ): ): ):

أحاول استكشاف القاهرة .. و أهي بدأت بالمترو

اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين و قهر الرجال

مالك يا بنت المُعز ؟ .... معاندة ليه ؟؟؟

اسأل عن المساواة عند الكوبري الخشب

حضنك يا أمي غريب .. بطعم الراحة

مفيش حاجة معينة .. كله ماشي

مستغرب

خلاص مابقيتش مستغرب .. أصله عادي جداً

احساسي بالتأجيز و الأنتخة يدفعني دفعاً لا إرادياً للهرتلة ... حاسس بأعراض هسهسة في نافوخي

مباشرةً إلى القاهرة .. و تاني تاني تاني .. راجع للشغل تاني .. للنار للعذاب من تاااااني

أكثر ما يشغل تفكيري و يؤرق نومي و يسيطر على وجداني في الآونة الأخيرة إن مفيييييش أجازة قريبة

قَرُبت ساعة الحسم.

أنا آسف .. آسف على الإزعاج

حالة من التشتُّت الرهيب و عدم الوعي الصارخ و الامبالاة المُخزية .. اللهم اهدنا فيمن هديت

مالناش لازمة .. مالناش لازمة .. مالناش لازمة

المندوب المصري في الامم المتحدة : مصر ليست مسؤولة عن تزويد غزة بالوقود .... جاتنا ستين .. لأ .. جاتنا ستلاف وكسة

إنا لله و إنا إليه راجعون

أُعاني أسمى حالات القرف من النَفْس.

يا خبر أسود ... أرض و بحر و جو ... يا خبر اسود

ولدي إليك بدل البالون ميت بالون .. انفخ وطرقع فيه علي كل لون .. عساك تشوف بعينك مصير الرجال .. المنفوخين في السترة و البنطلون

لسنا جديرين بأن نحيا

و الله العظيم قلبي كان حاسس .. يلا خيرها في غيرها .. قدّر الله و ما شاء فعل .. العودة إلى نقطة الصفر .. بس مش صفر قوي

إيه بقى .. هه .. إيه؟

لله الأمر من قبل و من بعد

حاسس كأني اتزلطت من جديد

أعاني من حالة انشكاح في الأسارير..جيب العواقب سليمة يا رب

إلى 6 أكتوبر ...... المرحلة الثالثة

لا بأس

أكتوبر .. مش باين لها معالم

قاللي : عارف مشكلة أكتوبر إيه ؟ .. إنها ((( لمّت ))) .. !

أستمتع بالإستماع للموسيقى التصويرية لفيلم المهاجر

في انتظار صدفة معدومة الإمكان

أيها الماسينجر اللعين ! فتلذهب إلى الشيطان

أكتوبر .. مدينة لا تستطيع رؤيتها إلا من خلف نافذة سيارتك

مفيش حاجة الأسبوع ده

الموبايل اتسرق .. و أعوذ بالله من كلمة اتسرق

لماكينة حلاقة الشعر تاثير فريد في سرعة الوصول إلى حالة غريبة من هدوء الأعصاب و الإسترخاء ... ما أحلى الحلاقة

من الأفضل حذف الرَّق الرابع و الخامس من رواية عزازيل حتى لا يثيران حقد الرجال على رجل مات منذ مئات السنين ؛ فليس منهم من لديه امرأة مثل أوكتافيا التي لا تهدأ أبداً

ولا البحر باين لآخره مراسي .. ولا حد راسي منين الفرج

كراكيب في عقلي مش لاقيلها حلول

بيكدّبوا الصدق أما الكدب يتصدق

البلد دي بتاع مين؟

ما أشبه اليوم بالبارحة

للقراءة غايتان : الإنتفاع و الإستمتاع ، و أنا لم أشعر بمثل هكذا متعة منذ زمن ، عزازيل معزوفة آسرة

كل الحاجات و المحتاجات و العلاقات الرياضية و الحلول الهندسية الإفتكاسية خيّشوا في بعضهم .. لدرجة إن دماغي من كتر السرسئة .. هبئت

في أفق جمجمتي تحوم بعض الأفكار الهوجاء التي - أزعم - أنها قد تحدث تغييرا جوهريا في سيناريو حياتي المهنية .. ربنا يستر

د/ محمد سعيد رمضان البوطي ، غفر الله لك

و جلست أفكر و أفكر في أمر تلك البلاعة اتسدت تاني مع إني لسه مسلكها من ساعة

بديهي عجزي عن ادراك خبايا الناس

أنا بقيت بأنسى كتير :( هو أنا كبرت و أنا مش واخد بالي !؟

أنا خلاص مابقتش بانسى ... أنا بقيت مخنوق

من بني آدم محلاوي إلى الفئة الأكتوبرية الشقيقة اللي معندهاش لا عربية و لا تكييف في البيت : انتم طايقين البلد دي إزاي !؟

حاسس إن أيامي في أكتوبر اللعينة أصبحت معدودة

أحلى حاجة فيا إني بآخد قراراتي المصيرية في أقل من ثانية إلا دقيقة بجد أنا ماحصلتش لو البلد دي كان فيها اتنين مني كانت خربت أكتر ماهي خربانة

يا رب

ايديا في جيوبي و قلبي طرب..سارح في غربة بس مش مغترب..وحدي لكن ونسان و ماشي كده..بأبتعد معرفش أو بأقترب

حراااااااااااااااااااااام .. الناموس هرى جتتي .. ورايا شغل الصبح يا حشرة منك ليها .. سيبوني أنام و بعد كده خدوا مني اللي انتو عاوزينه

أواجه هجمات عدائية متلاحقة مكثفة شرسة تشنها علي قوات متتابعة من الناموس البربري المتوحش .. و أنا وحدي متسلحا بملاية السرير .. الغوث .. الغوث

أنا مسافر الإمارات يا جدعان حد عاوز حاجة أجيبهاله معايا من هناك و أنا راجع السنة الجاية إن شاء الله

هل السهوكة صفة تتحلى بها الأنثى؟ ولا البنات أصلا مسهوكات ؟

كل رهاناتي خاسرة

إلى اللقاء أكتوبر اللعينة

فاضل اسبوع

الدنيا مدرسة .. بس اللي يتعلم ----- كانت مكتوبة على ضهر توك توك

أحلى حاجة .. محدش فاهم حاجة ----- كانت مكتوبة على ضهر توك توك برضه

من مطار الأسكندرية أحدثكم : اللي يعرفني يدعيلي و اللي مايعرفنيش يا ريت يدعيلي.. بس اتوضوا قبل ما تدعوا

الجو هنا مش حر واحد ولا حرين بل ثلاثة أحرر .. الشمس من فوقك و الرمل الملهلب من تحتك و رطوبة الجو من حواليك .. يا لطيف الطف بنا

ها هي ناطحات السحاب قد لاحت في الأفق .. أيها السادة .. مش لايقة على فكرة

بيقولك المبدأ في الغربة : عيش ندل تموت مستور -.-.-.-.- ملعون أبو كده

حاسس إن أنا الوحيد اللي مش مبهور بمولات و فنادق دبي

وحشتيني

شغال بعرق جبيني .. و بأطبخ بعرق جبيني .. و بأكل بعرق جبيني .. و بأخرج بعرق جبيني .. و بأدخل الحمام بعرق جبيني .. و بانام في عرق عرق جبيني ... كلمة السر : عرق جبيني

حد عارف الإيميل أدرس و الماسينجر أكونت بتاع الرفاعي اللي بيتعامل مع التعابين ؟؟ .. أصلي عاوز أتواصل معاه

و اخيراً النت وصل .... طيب ماشي و بعدين ؟؟

مولاتي .. مصر

ما بين بين

مش ضروري تكون سعيد علشان تبقى فرحان .. ممكن تبقى فرحان من غير ما تكون سعيد .. و هنا يكمن الخطر


بأتفرج على فيلم على ميلودي افلام من العهد البائد اسمه " العاشق المحروم " نفسي أفهم حاجة واحدة بس فيه .. مفيش اي علاقة بين المشاهد و بعضيها أو بين أي حاجة في أي بتاع

أقولها بصدق و من معاميق معاميق معاميقي : طظ

نفسي في رغيفين حواوشي

مفيش حاجة تستاهل ..... ولا حد

الله يرحمك يا دكتور مصصطفى

قعدت يومين أنزل في فيلم ابراهيم الأبيض علشان بعد كده ألاقيني بأتفرج على مجموعة من المشاهد الدموية الفجّة .. الله يقرفهم صناع الفيلم ده .. مش كده ابداً يعني

أخيراً ضعضعت البراعش من غير ولا حنكوش .. بكده أقدر أنام و أنا ضميري مستريح

على رأيك .. هو الكلام بفلوس ؟؟!! .. اتكلم اتكلم

يخربيت أم بواختي .. مش كده يعني .. أنا بقيت أوفر قوي

ده احنا هنتفقع بكره حتة دين خابور .. عدااااااالة

لاعبي منتخبنا العزيز .. من قرارة قلبي و من أعماق معاميقي أشكركم بشدة لأنكم كسفتوني

منتخب الجزائر ..تمام كده ابقوا تعالوا يوم الأربع كمان

خمس دقائق فقط لا أكثر مرور على قنوات دريم و الجزيرة و النيل للرياضة و ميلودي أفلام و روتانا كليب و العربية و ميلودي إرابيا قادرة و بجدارة على " اخصاء " جميع الشباب العربي " اللي لسه صاحي " بلا استثناء

أنا العاقل المجنون .. الهادي الشعنون .. الواضح أبو 100 لون .. اللي اتقتل بفعل سوء الظن القاتل الملعون

للأسف الشديد .. مصر أو الجزائر هتتأهل لكاس العالم

خسرنا

السلخ اشتغل

نشوف اشغالنا بقى .. بلا كورة بلا وجع دماغ

أدْعُوكَ يا رَبِّ فاغْفِرْ ذَلَّتِي كَرَماً .. و اجْعَلْ شَفِيعَ دُعَائِي حُسْنَ مُعْتَقَدِي

بيتنا وحشني :(

هلا سَأَلْتِ الخَيْلَ يا ابْنَةِ مالِكٍ .. إنْ كُنْتِ جاهِلَةً بِمَا لَمْ تَعْلَمي .... يُخْبِرُكِ مَنْ شَهِدَ الوقِيعَةَ أنّني .. أغْشَى الوغَى و أعِفُّ عِنْدَ المَغْنَمِ .... و لَقَدْ ذكَرْتُكِ و الرمَاحُ نواهِلٌ منِّي .. و بِيِضُ الهِنْدِ تَقْْطُرُ من دَمِي .... فَوَدَدّتُ تقْبيلَ السيُّوفِ لأنها .. لَمَعَتْ كَبارِقِ ثَغْرِكِ المُتَبَسِّمِ

يتفاخرون بكونهم ملحدين !!!!!!.... أستغفر الله العظيم ربي

حلة الرز بتستهبل و عاملة نفسها صينية مكرونة بالبشاميل

الواحد من غير التليفزيون كان زمانه نسي شكل الحريم

الجزيرة الوثائقية .... عالم تاني

و قام قاللي : يابني شرف البنت زي علبة الكبريت .. انت مادرتش ولا إيه ؟ .. قمت باصصله بكل غيظ و احتقار و قلتله : مش مكسوف من نفسك لما تبقى من عائلة محترمة و متعلم و خريج كلية الطب و تقول " مادرتش " ؟؟!! .. إيه " مادرتش " دي يا دكتور ؟؟

أدّيك تقول ماخدتش .. يا ناكر الجميل ... و تشوفني تقول ماشفتش .. متشكرين يا أصيل

أقولها مرة ثانية و من أعماق أعماق معاميقي برضه : طظ

أنـا مستعـد أتـشبـح و أتـجلـد و أتـكـوي .. و بشفرة تلمة أتدبح و أتسلخ و أتشوي .. و اترمي في أوسخ مقـالب الزبـالة .. مخنـوق أنا و مقـروف من نفسي قوي

ماشي يا بني آدمين

ما أجمل أن تكون واقفاً في المطبخ مستمتعا بالطبيخ و رائحته الشهية ؛؛ و الفئران تتراقص حولك في كل مكان !!!! الله يحرق الصحرا ع الكرافانات الخشب ع اللي عاوزين يعيشوا فيها يا جدع

هل العلاقة بين القطط و الفئران ما زالت متوترة من ايام توم و جيري ؟ ولا اتصالحوا و بقوا زي البليلة بالقشطة و المكسرات ؟؟؟؟

أسعد كثيراً و تتهلل أساريري كلما رأيت امرأة منتقبة

هو فيه كلام جديد نزل في السوق ولا إيه يا جدعان !!؟؟

يعني الواحد يلبس تقيل ولا يلبس خفيف في أم البلد دي يا جدعان !!؟؟

الضحك قدرة و امكانية

الدنيا بترُخ .. و الكرافان بيخُر

شادية بتغني" ادخلوها سالمين " و فايزة بتغني " باحبك يا مصر " و عبد الحليم بيغني " المسيح " ... و برضه الدنيا لسه بترُخ و الكرافان لسه بيخُر

ِشهييييييق ................. زفيييييير

HEADAAAAAACHE

و يا ترى آخرة ده كله إيه ؟ :(

لا لانشون فراخ له طعم ولا لانشون لحمة له طعم .. الفيران كانت بتدّي طعم للانشون برضه يا جدع .. عمار يا مصر

مستمتع بتقشير البصل ؛ بل و تخريطه

و أنا اللي كنت فاكرك فاكرك .. طلعت أتاريك أتاريك

عالم ما بتجيش غير بالشخط !!!!!!!!

اندهلي فرج

السرعة الفائقة لتجارة الحبوب و الأعلاف

شيكولاتة بالرز المقلي

الغش طرطش رش ع الوش بوية

اللي هنلاقيه قاعد على كرسي هناخده هو و الكرسي .. الكراسي دي مش مترخصة حضرتك

و تستمر المسيرة المُضحكة المُهلكة .. المستبدة بجدارة .. التافهة المُتصعلكة

النوم يداعب جفوني

غُصةٌ كبيرةٌ تملأ ُحَلقِي

إنه الصداع .. أوشك أن يُفرتك جمجمتي

حبة فوق ... و حبة تحت

ماتمنعوش الصادقين عن صدقهم .. ولا تحرموش العاشقين من عشقهم .. كل اللي عايشين مـ البشر من حقهم .. يقفوا .. و يكملوا .. يمشوا .. يتكعبلوا .. و يتوهوا .. أو يوصلوا .. إذا كنا مش قادرين نكون زيهم ؛ نتأمل الأحوال و نوزن الأفعال .. يمكن إذا صدقنا نمشي فـ صفهم

الله يصبَحك بالخير يامّا

بين الحين و الآخر تتعثر قدماي بكائن من الكائنات التي لا يحلو لها إلا الإساة إلى الملتزمات المنتقبات أو المحجبات ؛ فو الله - الذي لا إله غيره - لأن يوضع حذاء إحداهن على رأسي أحب إليّ من مودة ألفٍ مثله .. هدانا الله و إياهم سواء السبيل

لما تبقى متضايق .. طس وشك بشوية مية ..و هتبقى زي الفل

نفسي في محوّجة بالعسل

أكتر أيام حياتي اللي استُهلكت فيها نفسيا و عصبيا .. كمّلها بالستر يا رب

حصل خير إن شاء الله .. إيه الأسبوع الغريب ده يا جدعان .. هو مش ناوي يعدّي بقى ولا إيه

دماغي وجعتني

العملية بدأت تسرح مع الواحد خالص .. كويس إني بأشيلها زيرو من زمان علشان ما يجيش اليوم اللي اتصدم فيه

الواحد بيشوف شوية بني آدمين من اللي فعلا بتنطبق عليهم خاصية الأواني المستظرفة

طب يعني المرة دي أ(طظ) زي كل مرة ولا ما(طظ)ش

زهقت

و حاجات كتير بتموت في ليل الشتا

سنتمبر الجاي

مسير الصورصار الصغير يكبر و يبقى صورصار كبير

ماتسرسبيش يا سنينا من بين إيدينا .. و ماتنتهيش ده احنا يادوب ابتدينا

ما بّيْنَ جّفْنّيَّ راشق مغناطيس

و سلّملي ع الوطن

واضح إن أسابيع شهر يناير كلها هتبقى أسابيع كبيسة .. الثاني

المغتربين بيشجعوا مصر .. و احنا معاهم

خايف تسرقني السكينة و إذ بي أتفاجيء إني انخرطت في سكة ادمان المبيدات الحشرية

نفسي في قرصين مشبِّك

ما هو يا إما اتخنق يا إما اتقرف

هو الماتش الساعة كام يا جدعان

احنا في عصر تفتيح المخ .. علشان كده بأفكر جدياً إني أدهبزه و أدهرزه علشان يبرعش و يحنكش و يبقى آخر طعطعة

أهم حاجة الحنية .. آه و ربنا

لن تُمتهن إلا إذا تَلهَّفت ؛ و لن تُحتقر إلا إذا توسَّلت ؛ و لن تموت إلا إذا انبطحت أرضاً و زحفت

هو اللي ضغطه 140 على 70 يبقى كده كويس ولا إيه يا دكاترة ؟

اللي كابس عليهم النوم بيشجعوا مصر .. و احنا معاهم

بأفكر جدياً إني أدمّس فول

اللي مالوش في البيبسي .. مايشربوش ولا مؤاخذة

اللي بيضربوا كشري بيشجعوا .. و احنا معاهم

يا دين النبي .. شالوا أربعة و طلّعوا تلاتة

ملعب " أومباكا بايرو دي نوسا سينيورا دا جراسا " .. بقى ده اسمه كلام برضه !!؟

أنا عاوز أروّح

على فكرة الحكم بيعك

لو هاني سعيد كان حصله حاجة في اللعبة دي .. كنا لازم نقاتل على المكسب .. على الأقل علشان ناخد بتار أربع نسوان ضاع مستقبلهم

هايغمن عليا

محمد ناجي جدو .. ربنا يحميك يابني و يبارك فيك

هو فيه إيه يا جدعان !!!!!؟

مش عايز بكره يفوت و أنا لسه باموت و الليل عمال يجرح .. و الوحدة تزيد النار و تزيدني مرار و الحزن يبات يصبح

لخخخخخخبطة

أحلى تعليق شفته النهاردة Happy Independence Day

هأطق من جنابي

حد يعرف فكرة عمل المبيدات الحشرية ؟؟

أنا شخص عادي .. عادي جداً

الحكم عند أم دولت

لما أضحّك الناس عليا في وشي أحسن ما يضحكوا عليا من ورا ضهري .. طالما هما كده كده هيضحكوا

أهلك يا تهلك .. ده انت بالناس تكون

اتغديت - ولا مؤاخذة - مظبي

الموقع بيطير يا جدعان .. الموقع بيطير .. حلق يا عم .. حوش يا شيخ .. شوية مساعدة يا صديق

اتشطر يا خليفة على النعجة الضعيفة

بمَ التعلل ؟ لا أهلٌ و لا وطنٌ .. و لا نديمٌ و لا كأسٌ و لا سكنُ

و من معتقداتي الخالدة : لا يعني شيئاً أن تمتلك قلباً عامراً بالحب ؛ في حين أن حافظة نقودك فارغة

اربط الحمار مطرح ما يعوز الحمار ....... ملحوظة : الحمار الأولاني مش هو الحمار التاني

قمة احباط الوحدة هو انك لما تلاقي نفسك فجأة خشئت ؛ تيجي تدور حواليك ماتلاقيش حد يزنجفك .. إييييييه سي لا في

كاتم أسرار

مشِّي حالك

بِقَدْرِ الكَدِّ تُكْتَسَبُ المَعاليْ .. و مّنْ طَلَبَ العُلا سَهَرَ الليَاليْ ....... و مَنْ طَلَبَ العُلا مِنْ غَيْرِ كّدٍّ .. أضَاعَ العُمْرَ في طَلَبٍ المُحَالِ

يذكرني دائما طعم " الكيوي " بطعم " الحرنكش " .. على ما أظن أنه من فصيلة الحرنكشيات

كِشك ملك

اخص

إيه العمل في الوقت ده يا صديق ؟ .. غير اننا عند افتراق الطريق .. نبص قدامنا على شمس أحلامنا .. نلقاها بتشق السحاب الغميق

Sunday, 13 December 2009

مواطن و مواااطن


في مصر إذا حدث و ناديت أحدهم بقولك : يا " مواطن " ؛ فإن هناك احتمالاتٍ ثلاثة .
الإحتمال الأول : إما أن يكون مؤدباً , و يرد عليك و قد ملأت المرارة حَلقه و سكن الإنكسار عينيه - و ربنا يكفينا و يكفيك شر كسرة العين - قائلا : الله يسامحك .
و الإحتمال الثاني : أن يكون سليط اللسان ؛ فيرد عليك زاعقاً : مواطن مين يا مواطن يا ابن المواطن !!
و الإحتمال الأخير : أن يكون عربيداً منحرفاً , و هذا لن يرد عليك ؛ بل سيكتفي بالرسم بمطواته مجموعة من " سبعات في تمانيات " على وجهك مكونةً باللون الأحمر المثير شجيرة من شجيرات الخريف .
أما ما يحدث هنا في هذه الدولة - و هو الشيء الوحيد الذي بهرني بها - فـالمواطنون الإماراتيون هم احدى المخلوقات العليا أو أشبه ما يكونون بالشخصيات الخرافية التي لا تسكن إلا الحكايات القديمة و الأساطير .
المواطن الإماراتي 
كائن بشري يسير محاطاً بهالة حمراء كبيرة كافية - إذا حاولت أن تتعداها - أن تصعقك صعقة قادرة على إعادتك في لحظات إلى موطنك الأصلي لتجد نفسك فجأة جالساً " جنب أمك " - ربنا يدِّيها الصحة و طولة العمر .
فإذا كنت وافداً جديداً و حدث أن تواجدت بجوار أحد أصدقائك بداخل سيارته الواقفة في انتظار أن تفتح الإشارة المرورية و فجأة انتفضت السيارة بكم نتيجة اصطدام احدى السيارات " الهامر" - و التي يقودها مواطن بالطبع - بها من الخلف و حاولت أنت أن تنزل " للقيام بالواجب " مع صاحب " الهامر " فلا تتعجب إن تشبث بك صديقك راجياً منك أن تلزم مكانك قائلاً : ابوس ايدك مالكش دعوة و خليك مكانك .. انت اتجننت .. ده مواااطن .. انت عاوز تتخانق مع مواااطن ؟؟؟!!!!!! .
و إذا كنت وافداً جديداً و دخلت يوماً " سوبر ماركت " في احدى المدن الصغيرة و أثناء تجوالك بداخله فوجئت بعامل الأمن يوقفك بشدة و يحذرك من الإقتراب بل و يدفعك - دفعاً خفيفاً - للوراء مشيراً - بإجلال - لوجود إحدى المواطنات بقسم ما من أقسام المشتروات و الذي كنت على وشك أن ترتكب إحدى الموبقات بدخوله و هي فيه ؛ حيث أنك ممنوع من الإقتراب من دائرة تواجدها .. مع العلم أن المكان يسع لك و لها و لعشروميت بنى آدم آخر .
و إذا كنت شاباً من الشباب " السيس " الوافدين جديداً و حاولت أن تمارس سيسنتك هذه في إحدى المولات الضخمة بمعاكسة إحدى المواطنات ؛ فلن يمهلك من معك حتى فرصة اختمار الفكرة في رأسك محذرين إياك بمنتهى التعنيف من خطورة معاكسة إحدى المواطنات قائلين : اوعى يهفك نافوخك و تعاكس مواطنة ؛ عندك نسوان الشرق و الغرب عاكس فيهم براحتك ؛ كله إلا المواطنااات .
في حين أنك إذا كنت مواطناً مصريا - ولامؤاخذة - و حاولت مرة إزعاج أحد الوافدين - أو حاول هو إزعاجك على حدٍ سواء - بسبب أو بدون سبب ؛ فلا تعجب إن وجدت نفسك بعدها مباشرة - حسب احساسك بالزمن برغم أن الفارق الزمني كبير - ملقى داخل إحدى الغرف المظلمة في إحدى الأماكن التي توصف بأن " الدبان الأزرق مايعرفلهاش طريق " و يمارس معك بعض الديناصورات - التي لم تنقرض بعد - مجموعة من الألعاب الترفيهية البسيطة الممتعة - لهم بالتأكيد - مثل " الفنيخة " و " النفخ " و الخوبرة " و الخوزقة " و " البعـ..... حُذف الباقي بواسطة مقص الرقيب " ؛ و اعلم حينها أنك - حقاً - تنعم بالعيش على أرض مصر .
ما يحدث هنا ليس غريباً ولا يدعو للإستغراب فدولة يبلغ تعداد سكانها حسب الإحصائيات الأخيرة خمسة ملايين نسمة منهم 4.1 مليون وافدٍ للعمل ؛ لابد و أن يُعامل مواطنوها مثل هذه المعاملة المحترمة حتى الثمالة ؛ و هذا حقاً ما أعجبني فيها للغاية

Monday, 7 December 2009

...


أنـا مستعـد أتـشبـح و أتـجلـد و أتـكـوي
و بشفرة تلمة أتدبح و أتسلخ و أتشوي
و اترمي في أوسخ مقـالب الزبـالة
مخنـوق أنا و مقـروف من نفسي قوي

Tuesday, 22 September 2009

الذكريات


هي الحاجات الباقية لينا من زحمة الحكايات
كتير تضحّك ؛ كتير تبّكي ؛ و كتير مُسليّـــات
و في عز شوقنـا و احتياجنـا بشدة للطبطبـة
قناديل ونس بتهدّي روحنا بإيدين الذكريــات

Sunday, 20 September 2009

اليوم عيد


أعرف جيداً أن للعيد شكلاً آخراً غير الذي أحياه حالياً ؛ أو إن شئت دقة القول " الذي لا أحياه حالياً ".
شعرت من قبل في أعياد سابقة متفرقة بالحزن و بالضيق لحسرةٍ ناتجةٍ عن التقصير في اقتناص فرصة اقتباس أنوار المولى - عز و جل - المتجلية في رمضان ؛ و كنت موقن أن هذا احساس صحيّ لمن هم في مثل حالي ؛ و لكن مع امتداد ستار الغفلة كانت تتلاشي هذه الأحاسيس مع الذوبان في فرحة الأهل و الصحبة المحيطين بي .
لكنني الان أعيش لحظات مختلفة ما عشتها من قبل .. أشعر و كأنني الوحيد على ظهر هذا الكوكب .. أشعر و كأنني منبوذ , معتقل , منفيّ .. تحيطني وحدي أربعة جدران كئيبة المنظر في بقعة شبه مهجورة لا تخلتف عن جيرانها في اشتمال الإصفرار عليهم ؛ و تحتوينا جميعاً حركة زمنية وئيدة الخطى مثقلة .
أحاول - بلا جدوى - أن أتغلب على هذا كله بدفس رأسي في الوسادة طالباً نوماً عميقاً لا أصحو منه إلا بعد مرور يومي الأجازة .. حتى أنسى أن اليوم عيد ؛ و أنا بلا عيد .
ما عدت أريد محادثات هاتفية ولا رسائل معايدة و لا مزيداً من التهاني .. حتى أنسى أن اليوم عيد ؛ و أنا بلا عيد .
أعرف أني و بحركة حمقاء غير محسوبة أوجعتهم و أحزنتهم لمّا هاتفوني للإطمئنان عليً و تهنئتي ؛ أعرف أني غالبت الدموع حتى غلبتها حتى لا أسبب لهم مزيداً من الأسى .
للغربة أثمانٌ باهظة على المغترب دفعها راضياً كان أو مرغماً ؛ و ها أنا أدفعها واحداً تلو الآخر ....
حيناً راضياً و أحياناً مرغماً .

Monday, 7 September 2009

أنا صح ؟ ولا مزوّدهـا ؟


زادت همـومي هـم ؛ و الــراحــة فاقدهـــا
و الحيرة سكنت قلبي و دي مش عوايدها
من بين كلامك سامع كلام غريب بيخوّف
يـا هــل تـرى أنــا صــح ؟ ولا مـزوّدهـــا ؟

Wednesday, 8 July 2009

الغربـــة


الغربـــــــة فرصـة منـاسبة للتفكيـــر و فهم الـذات
هأقعد لوحـدي براحتـي و أقـدر أراجــع الحسابـات
أهو أي كلام و خلاص بأقوله لنفسي .. ضحك عليها
يمكـن بتأثيـــره تقــدر تتحمــل وحشــة الأوقـــات

Thursday, 11 June 2009

أنا مسافر


أنا مسافر الإمارات يا جدعان

حد عاوز حاجة أجيبهاله معايا من هناك
و أنا راجع
السنة الجاية إن شاء الله

Monday, 1 June 2009

البنات الصغيرين

البنات الصغيرين شكلهم حلو قوي و هما بيجروا و يلعبوا
أنا بأحب البنات الصغيرين
و بأحلم إني لما اتجوز هأخلف 3 بنات و ولد
و حاسس إن ربنا - إن شاء - هيحققلي الحلم ده
أنا نظري ضعيف
و بألبس نظارة من زمان قوي
من ييجي 18 سنة
كان ساعتها عمري خمس سنين
لأني النهارده تميت 23 سنة
كنت في السن اللي الطفل بيبدأ يلعب فيه مع حد صغير زيه
مش مع أمه بس
بس أنا ساعتها ماكنتش بألعب مع الولاد الصغيرين
لأني كنت بأخاف النظارة تتكسر
أنا خايف إن لما ربنا يرزقني ببنات
يطلعوا نظرهم ضعيف زيي
و ساعتها مش هيعرفوا يلعبوا مع البنات الصغيرين اللي في سنهم
اللي بيبقى شكلهم حلو قوي و هما بيجروا و يلعبوا